يعاني عدد لا يستهان به من الرجال من مشكلة
العجز الجنسي وغالبيتهم يخشون عرض مشكلتهم على طبيب. ومما لا شك فيه ان
الاسباب التي تؤدي الى هذه المشكلة ليست كلها مرتبطة بالعوامل الصحية
البيولوجية.
فهناك العديد من العوامل التي قد تؤدي إلى العجز الجنسي وابرزها نفسية او عاطفية أو جسدية ناجمة عن الارهاق وضغط العمل.
واجمع الاخصائيون على ان العوامل العاطفية والمشاكل الشخصية أو حتى النفسية هي من الاسباب التي قد تؤدي الى العجز الجنسي او الاكتئاب الجنسي ما يدفع المصابين الى الشعور بالذنب، والى صدمة جنسية ، وبالتالي الى اضطرابات جنسية .
وتبين الدراسات ان العجز الجنسي هو أمر شائع وخصوصا لدى الاشخاص الذين يعانون من الاضطرابات والقلق وان هذه التراكمات أكانت نفسية او جسدية تسبب عدم القدرة على الانتصاب لدى الرجال ، ما يدفع البعض الى تجنب الجماع في حين ان البعض الآخر يعاني من سرعة القذف.
كما اثبتت الدراسات ان القدرات الجنسية تتأثر بالعوامل العلاجية كتناول الأدوية، إذ إن التأثيرات الجانبية لبعض الادوية ينعكس سلباً على الانتصاب، وهنا اهمية مراجعة الطبيب المعالج الذي قد يلجأ الى تغيير الدواء. وإضافة الى ذلك فإن الكحول والنيكوتين والمخدرات والمنشطات، وبعض أدوية العلاج النفسي تعتبر من العوامل السلبية في هذا المجال.
أم بالنسبة للنساء ، فإن مرحلة الحمل وما بعد الولادة وما قبل الحيض وانقطاع الطمث يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على الرغبة الجنسية.
وفي بعض الاحيان ، قد يكون بسبب عدم القدرة على الانتصاب لدى الرجل إلى نفور بين الزوجين. وفي هذه الحالة ينصح الاخصائيون الزوجين بالمصارحة وصولا الى اعتماد العلاج المناسب اكان نفسياً أو طبياً. وفي بعض الحالات ينجح الذين يعانون من هذه الاضطرابات بتغيير نمط حياتهم مثل التوقف عن تعاطي المخدرات والتدخين والتوقف عن تعاطي الكحول .
وفي ايامنا هذه، هناك العديد من الأدوية الفعالة مثل "الفياغرا" و"السياليس" و"ليفيترا" وهي تساعد الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الانتصاب،غير ان هذه العلاجات لا تنجح دائماً بسبب تشخيص خاطئ للحالة.
مهما كانت الاسباب يبقى على الذين يعانون من عجز جنسي عدم اعتماد علاجات دعائية او تجارية. إذ إن حالات كهذه تجد طريقها الى الحل عبر الطبيب المختص أو عبر معالج نفسي يساعد المريض على تخطي انعكاسات الازمة التي يواجهها.
فهناك العديد من العوامل التي قد تؤدي إلى العجز الجنسي وابرزها نفسية او عاطفية أو جسدية ناجمة عن الارهاق وضغط العمل.
واجمع الاخصائيون على ان العوامل العاطفية والمشاكل الشخصية أو حتى النفسية هي من الاسباب التي قد تؤدي الى العجز الجنسي او الاكتئاب الجنسي ما يدفع المصابين الى الشعور بالذنب، والى صدمة جنسية ، وبالتالي الى اضطرابات جنسية .
وتبين الدراسات ان العجز الجنسي هو أمر شائع وخصوصا لدى الاشخاص الذين يعانون من الاضطرابات والقلق وان هذه التراكمات أكانت نفسية او جسدية تسبب عدم القدرة على الانتصاب لدى الرجال ، ما يدفع البعض الى تجنب الجماع في حين ان البعض الآخر يعاني من سرعة القذف.
كما اثبتت الدراسات ان القدرات الجنسية تتأثر بالعوامل العلاجية كتناول الأدوية، إذ إن التأثيرات الجانبية لبعض الادوية ينعكس سلباً على الانتصاب، وهنا اهمية مراجعة الطبيب المعالج الذي قد يلجأ الى تغيير الدواء. وإضافة الى ذلك فإن الكحول والنيكوتين والمخدرات والمنشطات، وبعض أدوية العلاج النفسي تعتبر من العوامل السلبية في هذا المجال.
أم بالنسبة للنساء ، فإن مرحلة الحمل وما بعد الولادة وما قبل الحيض وانقطاع الطمث يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على الرغبة الجنسية.
وفي بعض الاحيان ، قد يكون بسبب عدم القدرة على الانتصاب لدى الرجل إلى نفور بين الزوجين. وفي هذه الحالة ينصح الاخصائيون الزوجين بالمصارحة وصولا الى اعتماد العلاج المناسب اكان نفسياً أو طبياً. وفي بعض الحالات ينجح الذين يعانون من هذه الاضطرابات بتغيير نمط حياتهم مثل التوقف عن تعاطي المخدرات والتدخين والتوقف عن تعاطي الكحول .
وفي ايامنا هذه، هناك العديد من الأدوية الفعالة مثل "الفياغرا" و"السياليس" و"ليفيترا" وهي تساعد الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الانتصاب،غير ان هذه العلاجات لا تنجح دائماً بسبب تشخيص خاطئ للحالة.
مهما كانت الاسباب يبقى على الذين يعانون من عجز جنسي عدم اعتماد علاجات دعائية او تجارية. إذ إن حالات كهذه تجد طريقها الى الحل عبر الطبيب المختص أو عبر معالج نفسي يساعد المريض على تخطي انعكاسات الازمة التي يواجهها.
إرسال تعليق