هذه قصه ماساه فتاه زفافها بعد ثلاثه شهور لكنها لازالت علي علاقتها
الفاجره والمحرمه سوف تتزوجين يافلانه بعد شهور انتي الان مخطوبه هناك رجل
يريدك بالحلال لا مثل بعضض الفتيات تقوم بعلاقتها المحرمه وتقضي اخر ايامها
اتصلت باحدي اصدقائها وقالت لها تعالي الي انا احتاجك فذهبت اليها وجدتها
تبكي بانهيار فقالت لها لما تبكي وزواجك بعد ثلاثه شهور تبكين ومن مثلك
تفرح فقالت نعم فقالت لها لما فقالت لها مصيبه فقلت لماذا فقالت اقول لك
سرا ولكن لا تخبري احدا فقالت لها نعم فقالت لها انا حامل فقالت للها حامل
من من من زوجك فقالت لها لا زوجي لم يقربني بعد وانما من صديقي فصدمت
صديقتها ودارات عليها انا الان حامل ومضي علي حملي شهر اهلي لا يعلمون
واقاربي لا يعلمون لو علموا لقتلوني فهي صاحبتي فتكتمت عليها وبدات ابحث
انا وهي عن حل فذهبنا الي الاطباء لم يساعدونا والي الشيوخ لم يردوا علينا
بعضهم قد اقفل الخطوط في وجوهنا جلسنا نبحث عن حلول وندفع مقابلها المال
لكن المصيبه اننا لم نجد حلا فلا فائده فلم نجد انسانا يساعدنا ولم يستجب
لنا احد حتي من سالاناهم من اهل الدين لم يعطونا حلا ولا فتحوا لها باب
التوبه
كل يوم يزداد همها تخنقها العبارات فملها تحلم بليله عرسها تحلم ببيتها
فصاحبتي تعيش في هم وغم لا يعلم به الي الله ففي يوم من الايام اتصلت علي
امها وهي تبكي فقالت لها يافلانه هل تعلمين عن صاحبتك فقلت لها نعم لقد كنت
عندها يالامس فقالت ماذا حدث لصاحبتك فقلت لها خير ان شاء الله ياام فلان
فقالت لها لقد وجدناها ملقاه علي الارض واخذتاها الي المستشفي فقال لنا
طبيبها انها ماتت منذ الليل فبكيت وقلت لها كيف ماتت فقالت ماتت منتحره فقد
تناولت حبوبا في الليل فقد قتلتها همومها
إرسال تعليق